الصالحية الجديدة
مرحباً بكم في منتدى الصالحية الجديدة

يسعدنا تسجيلكم معنا

إبراهيم سالم العقيلي يرحب بكم
الصالحية الجديدة
مرحباً بكم في منتدى الصالحية الجديدة

يسعدنا تسجيلكم معنا

إبراهيم سالم العقيلي يرحب بكم
الصالحية الجديدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الصالحية الجديدة


الموقع الاول لمدينة الصالحية الجديدة مع إبراهيم العقيلي مش هتقدر تغمض عنيك
 
مرحبا بكمالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
مرحبا بكم في 
  الصالحية الجديدة
وشكر للاستاذة مديرة الموقع monaliza





 أذكر الله 


 

  علاقاتنا الأسرية إلى أين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
monaliza
المديرة
المديرة
monaliza


البلد : مصر
عدد المساهمات : 2289
نقاط : 8656
21
تاريخ التسجيل : 15/08/2009
العمر : 35
المدينة المدينة : salehya.yoo7.com

 علاقاتنا الأسرية إلى أين Empty
مُساهمةموضوع: علاقاتنا الأسرية إلى أين    علاقاتنا الأسرية إلى أين Emptyالأربعاء ديسمبر 01, 2010 6:37 am



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أن الأسرة هي من أهم لبنات المجتمع بل الركيزة الأساسية في المجتمع ، ولكي تعد الأسرة ناجحة وتوسم بذلك وتكون لبنة قوية في المجتمع ،

لا بد أن تكون مترابطة وتحمل في طياتها أجمل الأواصر والروابط الودية ،

ولذلك أحببت الوقوف هنا عند هذه المحطة حينما رأيت تخبط كثير من الدعاة والداعيات أمام هذه اللبنة الاساسية ،

ووجود فجوة مقلقة نوعاً ما ونخشى اتساعها وانعكاسها على المجتمع سلباً لا ايجاباً



* في ظل تزاحم متطلبات الحياة؟

*في ظل الارتباطات الاجتماعية المتعددة؟

*في ظل التقيد بجداول الطموح والانجاز ، دون النظر إلى فقه الأولويات، حول ماذا نقدم وماذا نؤخر؟

*في ظل التطورات التقنية المتسارعة؟

لنتفكر في أحوالنا مع أسرنا ، لنسأل أنفسنا عن نصيب أسرتنا من وجودنا معهم ؟

*هل نُعد ايجابيون مع الجميع ؟ فتتلاشى هذه البوتقة المشرقة مع أهلنا ؟


أعجب كثيراً:

*حينما أرى إمرأة متميزة ناجحة ؟لكنها مع أسرتها لا تعد شيئاً ولا تحرك ساكناً ؟

*أعجب كثيراً حينما أتصفح المواقع فأجد نشاط فذ لفتاة أو شاب ؟ ثم تكتشف أن غالب أوقاتهم على النت ؟

وهم مع أهلوهم جسداً بلا روح ؟أي انجاز يتحدثون عنه؟ بل أي نشاط يقدمونه ؟

أيتجاهل البعض قوله تعالى (الأقربون أولى بالمعروف ).

*أتعجب كثيراً حينما تأتي إحداهن وتشتكي من غضب والدها أو والدتها على عزلتها ، وعلى عدم تواجدها ،

حينما تكون مع الانترنت غالب وقتها ؟ أو عاكفه على تنفيذ جدولها الايجابي بكل تقييد ، فلا تخرج لزيارات عائلية ،

ولا تشارك العائلة جلساتهم الرائعة؟ ثم تشتكي وتقول إنهم لا يقدرون أعمالي، ويشتكون عزلتي يوبخون تصرفاتي ؟؟

أتعجب كثيراً ممن يحبون أعمالهم لدرجة تجعلهم يتطوعون في أماكنهم كل يوم ؟ وتسرقهم الأوقات حتى لا يكون المبيت في مساكنهم إلا ليلاً ،

وحتى مبيتهم قد يكون سهراً على الانترنت أو لقراءة هادفة؟ ....

.ثم ماذا والأسرة ؟ما هو نصيبها ؟؟ثق تماماً (( ليس من العيب أن نتطوع ولكن العيب أن لا نقدر متى و لا كيف نتطوع))؟


لا تظن /ي أن حديثي موجه للمتزوجين والمتزوجات فقط

بل ان حديثي للجميع

**أنتِ كفتاة لا بد أن تفقهي لدورك مع عائلتك؟تفقدي أحوالهم ؟إسألي عنهم ؟وأخص الوالدين بالاهتمام؟

فعّلي دورك في الأسرة؟حتى لا تفتقد وجودك الايجابي.

**وأنت كشاب لا بد أن تشعر الجميع في منزلك بمسئوليتك؟ شارك والدك هموم الأسره ؟

أشعره برغبتك في مواساته في النواحي الاجتماعية والمادية ؟تفقد أخواتك؟

اجعل والديك يفوضون إليك بعض الأعمال التي تستطيع عليها ؟إضافةً إلى التزاماتك وارتباطاتك الذاتية؟

أنتم كدعاه إلى الله عز وجل ، إياكم أن تكون أسركم هي نقطة ضعف في دعوتكم ؟

ونقطة إحباط في انجازاتكم ؟لن يقدر الوالدين إنجازاتنا ما دام العطاء الذي يراه الآخرون لا يصلهم منه شيء ؟!!


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


لن تصنع نجاحاً ما دام محيطك الأساسي لم يجد إيجابية منك ، ولم يجد بصمة دعوية تكون شاهدةً لك في الدنيا والآخره.

لن تتميز حتى تصنع أهدافك ، وخططك ، وأفكارك ، وأنت واضعاً نصب عينيك مراعاة أسرتك وعائلتك ، من الجميل ،

ومن أسباب النجاح ، أن تجعل لأهلك نصيب عند تخطيطك، عند السعي نحو التميز ،

فإن لم تفعل ذلك فمن الطبيعي أن تتصادم الجداول والأهدافك والطموحات الرائعة مع العائلة، فلا تلومن إلا نفسك.

إذا أردت النجاح ، فلا تلقي بالأخطاء واللوم على الآخرين

، ابحث في شؤونك ، بلا شك ستجد أن الخطأ يكمن في البداية التي اختلت بعدم الموازنه بين طموحاتك وأسرتك ؟

لأن من الطبيعي أن تحدث فجوة تخلق مشاكل ، وهموم ما دامت الخطة غير متكافأة وغير مدروسة جيداً مع ظروفك الواقعية ،

ولذا من الجميل أن تجعل أسرتك بأساليبك الذكية ، تعينك على صناعة نجاحك ، وتعزز من فكرتك وطموحك واهدافك

يُحكى أن ملكاً كان يحكم دولة واسعة جداً، أراد يوماً القيام برحلة برية طويله وخلال عودته وجد أن أقدامه تورمت بسبب المشي في الطرق الوعرة،

فأصدر مرسوماً يقضي بتغطية كل شوارع المملكة بالجليد، ولكن أحد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل

ألا وهو ،أن تُصنع له قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط ، فكانت هذه بداية فكرة الأحذية .

إذاً: ((إذا أردت أن تعيش سعيداً في العالم فلا تحاول تغيير العالم بل إبدأ أنت بالتغيير

واجعل الآخرين يساندونك ويساعدونك في صنع أهدافك )).

إذا أولاهم بذلك أسرتك ، لا تنتظر أن يتغير جميع أفراد أسرتك ، لا تتوقع أن يتقبلون انعزالك،

لا تتوقع أن ينظروا لجداولك الهادفه والتي تعزلك بالتالي عن مشاركتهم أهدافهم بنظرة إعجاب

ما لم تتسم تلك الجداول بمرونه يشعرون بها فتجعل لهم من نفسك نصيبا ، اجعل لك أسلوباً جذاباً تستطيع من خلاله التنسيق بين أهدافك وأسرتك،

وعندما لا تسير الأمور كما ينبغي وكما تريد ، فقط غير وسائلك وسوف تجد الفارق والوقت ، وليكن لك فيما سأذكره عبرةً، ومفتاح نجاح.

يُحكى أن رجلاً أعمى كان يجلس واضعاً قبعته أمامه وداخلها بطاقة مكتوب عليها ((أنا أعمى ساعدوني ))ـ، يريد من الماره أن يتصدقوا عليه ،

فمر رجلاً ووضع له نقود وأشفق عليه ، ثم تفطن لتلك العباره ، وغيرها وكتب عباره أخرى ،

فلاحظ الأعمى أن بعد ذهاب الرجل هذا انهالت عليه الصدقات ، فعلم أن الشخص قد كتب كلمات مؤثره ،

جعلت من الماره يغدقون عليه بالصدقات ، ثم لما أتى رجل ليتصدق عليه ، أحب هذا الأعمى أن يعلم ماذا كتب ذلك الرجل ،

فطلب من هذا المار ، أن يقرأ له العباره ، فقال تلك العبارة تقول (( نحن في فصل الربيع لكنني لا استطيع رؤية جماله)).

غير وسائلك ، وفعّل آداب الاستئذان في أسرتك في غالب أعمالك قبل انعزالك عنهم ،

وخالط بين هذا وهذا ستجدهم يقدرونك وينظرون إليك بإجلال وإعجاب .

فكن قوياً في أسرتك ايجابياً فعالاً ، ولا تحدث عولمة بين نجاحك وأسرتك ،

فلا يصح هنا الفصل ، فالنجاح كلمة عامة شاملة لا يمكن تجزيئها ولا فصلها عن الأسرة،

ولا أعني هنا أنك لا تستطيع أن تنجح إلا بأسرتك تستطيع ذلك ولكن نجاحك بهذا الشكل سيكون مصحوب بنقطة ضعف ،

ما لم يشاركك الأهل ذلك النجاح والذي في الغالب يكون تصرفهم السلبي هو ردة فعل لانعدامية دورك الايجابي في الأسرة ،

ولكن حين تنجح وقد بدأ نجاحك من موطنك الأساسي فحينئذٍ سيكون نصراً مؤزراً بإذن الله ،

وستجعلهم يحترمون قراراتك أهدافك وهذا لن يتحصل حتى تعطي كل ذي حق حقه.

إذاً سعادتنا بعد توفيق الله ورعايته بأيدينا، وبأيدينا نحمل شموعاً اجتماعية مضيئة من ابنائنا وبناتنا وإخواننا وأخواتنا وآبائنا وأمهاتنا ،

وحتى نضيء تلك الشموع لا بد أن نحتضنها بحب نقترب منها نفهما فتفهمنا فنصنع انجازاتنا بالقرب منها بل بمشاركتها، وبذلك تتحق السعادة وتشرق شمس نجاحك .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سماح
مشرفة
مشرفة
سماح


البلد : مصر
عدد المساهمات : 245
نقاط : 5693
-1
تاريخ التسجيل : 15/08/2009
العمر : 34
المدينة المدينة : الصالحية الجديدة

 علاقاتنا الأسرية إلى أين Empty
مُساهمةموضوع: رد: علاقاتنا الأسرية إلى أين    علاقاتنا الأسرية إلى أين Emptyالأربعاء ديسمبر 01, 2010 5:12 pm

علاقاتنا الاسرية ضائعة في زمن نانسي وهيفاء

ربنا يستر من الي جااي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
monaliza
المديرة
المديرة
monaliza


البلد : مصر
عدد المساهمات : 2289
نقاط : 8656
21
تاريخ التسجيل : 15/08/2009
العمر : 35
المدينة المدينة : salehya.yoo7.com

 علاقاتنا الأسرية إلى أين Empty
مُساهمةموضوع: رد: علاقاتنا الأسرية إلى أين    علاقاتنا الأسرية إلى أين Emptyالأربعاء ديسمبر 01, 2010 6:13 pm

امين يارب

شكرا موحه لمرورك..نورتى الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
علاقاتنا الأسرية إلى أين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الصالحية الجديدة  :: الصالحية الجديدة :: المنتدى العام - أهم المقالات-
انتقل الى: